كلنا ضد سليم الشيخ وفيصل لعرايشي

هذين المديرين 'المضرين' ما هما إلا موظفين في شركتين واستغلا منصبيهما أسوأ استغلال وليس من حقهما أن يقررا مصير الشعب المغربي ولا أن يعارضا رغبته في إصلاح ما قاما بإفساده ولا أن يتكلما باسمه ولا أن يفسدا أخلاق شبابه المسلم. وإذا كان الشعب المغربي سكت عن فضائحما طول المدة الماضية فلأنه لم يجد في الحكومات السابقة من يسانده، أما اليوم وقد أتته هذه الفرصة الذهبية للإصلاح فلا يجب أن يفوتها. أما هذين الموظفين فهما ككل موظفي الشركات الذين إذا أخلوا بنظام الشركة فمصيرهما هو الطرد من العمل. أما هذين فقد أخلا بالنظام العام لبلد مسلم ونطالب بمعاقبتهما حتى يكونا عبرة لمن يأتي بعدهما فيحترم البلد وشعبه

كلنا ضد سليم الشيخ وفيصل لعرايشي

OK pour moi

Que ALLAH aide notre chère gouvernement

il est templs de changer ce qui ne va pas et être à l'écoute de la population.2M est une chaine publique payer avec l'argent des maricains!!!!

c l'avenir de nos enfants qui est en jeux ;c de notre devoir de leur assurer

je pense que le temps est venu pôur arreter cette mascarade .Salim SHEIKH devrais etre poursuivi en justice parce qu'il a massacré toute une génèration de jeunes adolescents.Salim dégage!

بالتوفيق للحكومة

Etranges sont ces temps-ci où la pudeur, le respect et les bonnes moeurs deviennent exceptions, alors que presque nudité et naturalisation de la bassesse et des langages vulgaires passent comme un fait normal !!! Pendant que les occidentaux cherchent par tous les moyens - regardez ce qui se passe ailleurs si vous ne le savez pas - à "récupérer" leurs jeunes en leur réinjectant la morale, bon nombre de nos illustres médias démantélent, vulgarisent et déboussolent notre jeune génération victime. Le mot d'ordre ici doit être ferme et rigoureux : place à la pudeur, place à la religion, place à la citoyenneté et au vrai sens du civisme, celui de l'épanouissement moral et éthique. Arrêtons cette hémoragie.

لا حول ولا قوة الا بالله. قالت العرب: ضربني وبكى وسبقني واشتكى

هؤلاء المفسدين وساعلل اتهامي : كم موضف من دخل دوزيم او الاولى من جهة فلان او علان ليست الكفاءة هي التي تختار الفنانين او الصحفين بل لمعارف وربما الرشوة باش تصبح في جهاز اعلام عمومي وتوصل المعلومة والخبر الصحيح والمفيد للمواطن المغربي الذي يدفع الاموال التي توزع على مهرجانات اشطيح ورديح في فاتورة الكهرباء ,,,زيادة على مداخيل الاشهار ( الذي لا حد لوقته ومدته ) كما هناك الاشهار الكاذب ( لايخضع لمعايير غذائية وصحية من طرف لجنة او جمعيات الدفاع على المستهلك )
زيادة على لعبة ابعث جواب a او b واش هو حديدان ولا كلومبو
لربح قسيمة شراء 10000 درهم مكالمة 70, 10 للدقيقة
لمغاربة اغبياء لهذه الدرجة ! الا هتفوا غير 5000 مغربي
مداخيل اكثر من خمسين الف درهم كيعطيوا قسيمة شراء ربما ديال وصلة اشهارية والباقي للهم كلشي لهم وعندنا 8,5 فقراء اما التمثيل ليس فيه ابداع لو قارناه بتمثيل الستينات والسبعينات غير
كلام زنقاوي ما عربي ولادارجة مغربية ونصفه فرنسية

CHERIE واخة BONNE NUIT LHAJA
اما عدد تكرار هذه الافلام المرقعة ربما تعاد كل شهر اوشهرين مرة بالاموال التي تجمعون ممكن انشاء مدينة الفن لشبابنا ومع كتاب وقصاصون وعلماء اجتماع ننتج احسن الافلام الهادفة والتي توعي المواطن تبين له ما له وما عليه من حقوق وواجبات بلغة يفهمها الجميع وبدون اسهزاء بقيمنا ففي مرة شاهدت بار اوخمارة والمرءة التي تسقي الزبناء قالت شوف الحاج صاحب البار نحن في ثقافتنا ليست المرءة هي التي تبيع الخمر او الحاج صاحب خمارة زيادة على التدخين في مقهى او مكان عمومي وفي القانون ممنوع التدخين في الاماكن العمومية في القانون المغربي فكل ما يشاهده المغربي ربما يطبقه غدا ليس هناك افلام توعي المواطن ليصبح فردا يساعد في التنمية البيءية او الاجتماعية والخلقية ليساهم مع الدولة ومؤسساتها والحكومة في تغيير سلوكاته في المجتمع وعلى الطريق بسيارته لنصبح مجتمع امن اين هي برامج توعية مخاطر التدخين وشرب الخمر ومخاطر الاكل الغير متوازن اين هي برامج الوقاية قبل المرض وبرامج كيف نربي بتدرج وتحسيس ان المدرسة ليست وحدها المربية الخ ٠٠٠
اين هي الافلام الفكاهية بدون ميوعة اين الافلام التي تذكر الناس بمهمتهم في هذه الارض فعل الخير الخوف من فعل ما حرم الله فالموت حقيقة وبعدها حساب على فعلناه في حياتنا ....فلمذا لاتذكون المواطنين بان هناك قانون يحاسبك في الدنيا وان فلت من العقاب فهناك حساب يبداء بعد الموت ...عجبت لبلاد الغرب التي اعيش فيها ندوات حول ازمة الخمور وما تسببه من امراض وضحايا
يكتب على كل علبة السجائر يقتل وقارورة الخمر خطر امراض القلب والشرايين وفي اشهار يذكرون بتنوال خمس فواكه والابتعاد عن اكل شيبس وووووبكثرة استغربت لما وجدت ان بالمغرب مرضى بالسكري والسرطان ولم يتجاوزوا العشرين سنة ....
ارجوا ان يستبدل الشيخ ولعرايشي بمن سيتحمل المسؤولية لتوعية المواطنة التي تكون ذو حكامة ومسؤولية في الوقاية وحسن اختيار الغذاء لاطفال الغد وتنقص الامراض والمشاكل الاجتماعية التي يسبها الجهل واللهو بالقمار وسياقة بدون بحوادث وتعليم رشيد وتكوين منتج لنساعد مؤسسات دولتنا وحكومتنا ونحارب الفقر والتحميش والتطرف كيف ما كان فنحن امة وسطا فسلوكات الغرب بعضها تقترب من الاسلام ونحن نقترب من التوحش لاتستطيع امرءة ان تخرج في بلاد العرب بدون ان يعاكسها الرجال بسياراتهم اما في الغرب القانون يجرم ذالك وكمرات مراقبة تصور 24/24فالمرءة او البنت تدخل في ساعة متاخرة من دراسة او عمل ولارجل يجرء على مسها وهذا ما اتمنى ان يكون في بلدي العزيز لتحس المرءة بالحرية وتتجول في الشارع بدون سياراة تغمزها بالاضواء طول المسافة عار ان يكون هذا في بلد مسلم كمرات في جل الاماكن العمومية والحافلات والقاطرات

voila c est le coix des marocains chengement progressif et pacifique mais certaines personalitees n aiment pas le changement

الحكومة استمدت دعمها من الشعب ومن ثقة الملك لذا يجب أن ترضي الشعب وقولوا للمعاريضن ان لم تقبلوا بالتغيير السلمي فليس أمامكم إلا عكس ذالك أما التغيير فقد حان وقته

tous_contre_salim_cheikh_et_faisal_alarayshi/
et on ai avec le représentant du peuple marocain
Mr khalifi , on ai pour une chaine de télé public , qui écoute les attentes les contribuables ,
éduque le citoyen marocain pour savoir participer au développement et aa la solidarité d un seul peuple
aux dimensions arabo- musulmanes , amazigho-

andalouse , combattre la pauvreté ,l' extrémisme, la mondialisation qui fait fondre nos caracteristique
ethique , culturels,dans l'anarchie des defauts du
système étranger a notre histoire et savoir vivre en communauté ( loin de l' individualisme ) pour nouvelles technologies , pour l' art et la création
enrichissante , pas pour des concert qui vides les caisse de notre pays , l' argent du peuple doit en priorité servir a combattre la marginalisme , la pauvreté , les maladies , les mauvaises attitudes qui poussent les jeunes a l' extrémisme , aux désespoir ,mais servir pour l' investissement fructif de notre pays , (dans un climat de l' égalité des chances de tous les marocains )
invitons des chercheurs scientifique pour nous apprendre A NOS JEUNES ? A NOS cultivateurs comment
comment travailler la terre , économiser l' énergie ,
exploiter l'énergie qu 'on a dans notre nature , qu' on peut produire du soleil et du vent, nos dechets
serons recyclé ,,,,,
invité des chanteuses ( res ) qui prennent
entre 5 MILLIONS A 9 MILLIONS DE DIRHAMS POUR UN CONCERT DE 2 A 3 HEURES
ON VA JAMAIS COMPARER CE QUE Rapporte UN CONCOURS de scientifiques , pour nous donner une méthode pour produire une énergie économique et renouvelables pour nourir des hommes et du bétail , a ceux ou celles qui vont nous chanter et partir avec des millions ( qui peut nié que ces chanteurs partages avec les organisateurs de ces concert fifty fifty
on tous ce qu il faut nas lghiwan , le folklor marocain , tbourida , fantazia purement marocain (folklorique artistique et sportif) jamais un groupe de fantazia n 'a emmener un million d' euros pourtant c 'est très apprécié par les européens
j 'ai des doutes sur ces concerts où les chanteurs étrangers touches plus que dans leurs pays ??? (presque 10 fois )
partagent -t -il ces millions avec qui ????!!!!!!!!!!les francophonises
qui n' ont pas trouver djaja bikamounha que dans le MAROC
DE CELUI QUI NOUS exposera

domaines inchaALLAH

كلنا ضد سليم الشيخ وفيصل لعرايشي

«كوميديا» يكلف 560 مليون سنتيم والحلقة الواحدة من «كوميديا شو» وسهرة الأولى تنتج بـ 30 مليون سنتيم

على الرغم من المستوى المتواضع لأغلب البرامج الترفيهية التي تقدمها قنواتنا في وقت الذروة، فإن إنتاجها يعتبر جد مكلف، مما يطرح أكثر من سؤال حول الجدوى من الاستمرار

في عرض هذه البرامج التي يصنفها كثيرون في خانة «الرداءة»، وكذا بخصوص العلاقة التي تربط عددا من أصحاب شركات الإنتاج بكبار المسؤولين عن التلفزيون.
وحصلت «المساء» على أرقام «فلكية» تخص شركة إنتاج «رايا برود» لصاحبيها محمد رمزي وياسين زيزي، والتي «تهيمن» على معظم البرامج الترفيهية التي تعرض على القناة الأولى في ساعة الذروة، خاصة مساء الجمعة والسبت في الأيام العادية، وفي ساعة الإفطار في شهر رمضان.
ورغم تراجع مستواه بشكل ملحوظ بالمقارنة مع الدورات السابقة، فإن الحلقة الواحدة من برنامج «كوميديا» الذي بلغ موسمه الخامس، تنتج بـ 70 مليون سنتيم، علما أن عدد حلقات الموسم الواحد يبلغ 8 حلقات، مما يعني أن كلفة الإنتاج الموسمية لـ«كوميديا» تبلغ 560 مليون سنتيم.
وتحصل الممثلة لطيفة أحرار، عضو لجنة تحكيم «كوميديا»، على مبلغ 7 ملايين سنتيم، وهو نفس المقابل الذي حصلت عليه الفنانة أمينة رشيد في موسم سابق، علما أن الكوميدي عبد الخالق فهيد الذي التحق بالبرنامج هذا الموسم، يحصل على 6 ملايين سنتيم، فيما كانت الممثلة أمال الأطرش تتسلم 4 ملايين سنتيم مقابل دورها كعضو في لجنة التحكيم.
ولم يستمر الفنان محمد الخياري مع طاقم البرنامج، بسبب اختلافه مع ياسين زيزي حول مقابله المادي، الذي كان يتراوح بين 6 و7 ملايين سنتيم، ليقرر بعدها الانسحاب، تاركا مكانه لفهيد. أما مقدم ومنشط جل برامج شركة «رايا برود» (كوميديا وكوميديا شو وسهرة الأولى)، رشيد الإدريسي، فيحصل على مبلغ 4 ملايين سنتيم مقابل الحلقة الواحدة.
ياسين زيزي، الذي يصر على أن يكون ضمن لجنة تحكيم «كوميديا»، فقط لأنه منتج البرنامج، يستفيد بطريقة غير مباشرة من برنامج «لالة العروسة»، الذي تنتجه بشكل ظاهري شركة «بابليك إيفينت» لصاحبها عثمان بن عبد الجليل، حيث يشغل زيزي في «لالة العروسة» وبرنامج «القدم الذهبي» مهمة «مكلف بالإنتاج».
وبالإضافة إلى برنامج «كوميديا» وما يجنيه من أرباح ضخمة، فإن شركة «رايا برود» تحصل على مبلغ 30 مليون سنتيم مقابل إنتاج الحلقة الواحدة من برنامج «كوميديا شو»، الذي يصور أيضا باستوديوهات عين الشق بالدار البيضاء. لكن الغريب في الأمر، بحسب مصادرنا، هو عدم قيام منتجي البرنامج بتخصيص تعويض مادي لخريجي «كوميديا»، الذين يشاركون في «كوميديا شو» وسهرة الأولى.
سهرة الأولى، التي تعرض على القناة الأولى مساء كل سبت، في وقت الذروة بالطبع، تنتجها شركة «رايا برود» أيضا مقابل 30 مليون سنتيم للحلقة الواحدة، علما أن طاقم البرنامج صور 16 حلقة، ستكلف 480 مليون سنتيم، سيتم عرضها نهاية كل أسبوع. وعلى غرار برنامج «كوميديا شو»، فإن شركة الإنتاج المذكورة لا تسلم أي مقابل مادي للفنانين المغمورين الذين يشاركون في السهرة، بداعي أن الظهور في البرنامج سيمنحهم الشهرة التي يحتاجون إليها.
وعلمت «المساء» أن كلفة إنتاج برنامج «الشاف جواج» الذي عرض على القناة الأولى شهر رمضان المنصرم، بلغت 4 ملايين سنتيم، مما يعني أن زيزي ورمزي استفادا مقابل إنتاجهما البرنامج من 120 مليون سنتيم في 30 حلقة. هذا وأنتجت نفس الشركة في رمضان الماضي برنامج «شاشة شو»، الذي كان يعرض على القناة الأولى، دقائق بعد ساعة الإفطار.

être ouvert ok, mais qu'il ton identité

Nous voulons à nos enfants une éducation digne à notre vraie culture (nous aimons notre pays)

avec lkhelfi contre les malfrats du service public

نعم للإصلاح لما فيه خير للوطن
مع كل المتمنيات
عبد المجيد

Islamiser 2M

ألتمس من خلال هذه العريضة التغيير في مجال البرامج التلفزية،واختيار برامج هادفة تفيدنا وتفيد المجتمع بأسره.

nos medias ne reflète pas nos envies tandis que leurfinancement ça vient de nos poches nous les citoyens^!!!!!!????